مشاركة التلميذة أميمة البحشري:
أما حياتي العائلية، لقد ازداد لنا مولود جديد سمَّيناه مصطفى، إنه طفل جميل، نظراته البريئة تلك تعلن عن التسامح و الاطمئنان، و بهذه المناسبة أقمنا حفلا بهيجا اجتمع فيه الأهل و الأحباب، و كم تمنيت أن تشاركيني فرحتي، و أخيرا أتمنى لك أسعد الأوقات.
طنجة، 18 فبراير 2014
صديقتي المخلصة
تحية طيبة، و بعد
منذ أن رحلت تغيَّرت الأجواء هنا، إذ أصبحت أذهب إلى المدرسة وحيدة، فأتمنى لو تكوني معي، تعرفت هذه السنة على أساتذة جيِّدون و زملاء دراسة يتميزون بالأدب و الإخلاص، حياتي الدراسية تسير على أحسن وجه، و يعود الفضل في ذلك إلى أبي و أمِّي، فهُمَا من حبَّبَا إلَيَّ العلم، لقول الرسول الكريم "طلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة".أما حياتي العائلية، لقد ازداد لنا مولود جديد سمَّيناه مصطفى، إنه طفل جميل، نظراته البريئة تلك تعلن عن التسامح و الاطمئنان، و بهذه المناسبة أقمنا حفلا بهيجا اجتمع فيه الأهل و الأحباب، و كم تمنيت أن تشاركيني فرحتي، و أخيرا أتمنى لك أسعد الأوقات.
إلى اللقاء القريب
صديقة الطفولة أميمة
واصلي يا أميمة، موضوعك جميل
ردحذف