كان الماء في بحر من البحار البعيدة، أزرق صافيا، يحاكي زرقة السماء و صفاء البلور، و كان عمق ذلك البحر آلاف آلاف الأمتار، فما من سفينة تستطيع أن ترسو على سطحه، و لا من مرساة مهما طالت حبالها يمكن أن تبلغ قراره.
و كانت شعوب الماء تعيش في أعماق هذا البحر بين غريب النبات و جماعات السمك.
و كان في أعمق مكان من البحر، قصر للملك بنيت حيطانه من المرجان، و صنعت نوافذه من العنبر الأصفر، و شيدت سقوفه من الصدف، و في جوف كل صدفة منه لؤلؤة جميلة.....
لتكمل قراءة القصة تابع أسفله
لم لا تألفو قصة أخرى . هذه القصة أعرفها
ردحذف